اسهل طريقه لفتح المواقع الإباحية يلا خش هينا لاول مرا

الـسـلام عـلـيـكـم ورحـمـة الـلـه وبـركـاتـه

اسهل طريقه لفتح المواقع الإباحية

ولكن لحــــــــظة

هناك أسئلة لابد من الجواب عليها .

1- ما هو مقياس الخوف من الله عندك؟

2- ما هو السبب الذي يجعلك تبحث عن العفن؟

3- هل تشعر بالسعادة برؤية المناظر ******؟

4- هل هذا هو الغاية في نظرك الشخصي؟

5- هل تعلم أن النظر المحرم سهم من سهام إبليس؟

6- هل جعلت نفسك في موقف رهيب مثل يوم القيامة ؟

7- متى ستقضي على الشهوة في نظرك ؟

8- هل جربت الصيام بقصد العفة عن الحرام؟

9- هل تشعر بضيق في نهاية النظر المحرم؟

هلاّ تدبرت هذه الآية الكريمة

قال تعالى
(قل للمؤمنين يغضوا من أبصرهم ويحفظوا فروجهم ذلك أزكى لهم إن الله خبير بما يصنعون).

اخـــــــــــــى انتبـــــــــــــــــــــــة قـــــــــــــف فورااا
هل انت عفيف هل انتى عفيفة؟
انا متأكد انك راح تسألني ماذا تقصد.......؟؟؟؟
هل انت مدمن المواقع الاباحية ؟؟؟ هل انتى متساهلة فى علاقاتك مع الرجل او الشباب.
اليك اخى او اختى مدمنوا المواقع الاباحية لماذا تدخل هذة المواقع الاباحية ؟؟؟ ستجاوبنى انا بدخل بدافع الفضول!!! والثاني بدافع التسلية!!! والثالث ليس لدية معرفة باللة الجبار المنتقم.....
اساءلك اولا سؤالا هاما هل تعـــــــــــــــــــــرف من هو الـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــ ـلــــــــــــــــــــــــه؟
بتقولي طبعا الله هو خالقى ورازقى ومنعم على ..........اقولك: طيب أخـــــجل من الكريم الذى سترك . اساءلك سؤال ثاني: هل تستطيع ان تقوم بحقك الشرعى امام اطفال؟؟؟؟
بتقولى لااااااا طبعا.. طيب يااخى اتخشى الناس والله احق ان تخشونة.اقولك كلمتين فيهم قدرة الملك سبحانة النبي يونس حينما استعجل النصر رماة اللة فى البحر ونجى قومه وظل فى بطن الحوت الى ان اذن الله لة فائخرجة ليس لله عزيز وداود نبى من الانبياء وانت لست نبي ولا رسول فهل ستكون اغلى عند الله منه فماذا سيفعل الله بك؟؟
اعاود فائهمس فى اذنك واقص عليك هذة القصة الواقعية التى رواها احد المشايخ: اتصل على هذا الشيخ امراءة وهى تبكى وتقول الحقنى ياشيخ عندى حالة وفاة فائخذ الشيخ معة 4 شباب متدينين معة فحينما وصل البيت ساءل اين المتوفى فقالت امة هنا فى هذة الحجرة فدخلوا علية فوجدوا شاااب يبلغ تقريبا27 سنة وهو جالس امام جهاز الكمبيوتر وهو عــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــارى تماما وامامة على شاشة الكمبيوتر موقع اباحى .ياااااااااااااة مات وهو يشاهد هذة المواقع اى خاتمة هذة اتحب ان تموت مثله.؟ تتوقع بهذا الوقت شنو حالتة فى القبر واساءل نفسك لو انا كنت مكانة كنت شنو اتتمنى وانت فى القبر ؟ طبعا بتقولى كنت اتوب للة واهجر هاذي المواقع وبصلى واصوم واقيم الليل........ طيب اعتبر ان اللة اعطاك الفرصة اغتنمها قبل فوات الاوان.
اهمس مرة ثانية فى اذنك واقولك هل تعلم كيف سيكون حالك عندما تموت ؟على اى حاااال يغضب الله ويضعك اهلك فى القبر ويتركوك وحدك ويغلقوا عليك وساعتها يضمك القبر ضمة تختلف لها اضلاعك قـــــــــــــف اساءلك هنا سؤال عندها فكر اكنت تحب ان تموت على ماانت علية؟
لنكمل الهمسة عندما يظهر لك منكر ونكير الذى وصفهم الحبيب انهم يجران باءنيابهما القبر وشعرهما يجرانة ورائهم ولونهم اسود ويخرج من كل فوة فيهم نااااار فيجلسانك وينتهرانك كما قال النبى صلى اللة علية وسلم وينتهرانك يعنى يقولون لك أقعد عدل لا تتلفت ٌ يعاملوك بكل قسوة فهل سينطق وقتها لسانك.؟ قـــــــــف هنا واساءل نفسك لو كنت فى هذا الموقف اكنت تحب ان تموت وانت تفعل ماتفعل؟؟؟ اهمس مرة اخرى فى اذنك بحديث كما يخبر الحبيب صلى اللة علية وسلم ان العبد الفاجر اذا دخل قبرة يقيد لة 70 تنينا
يااخى هذوول يبقوا معاك الى قيام الساعةهذا يدخل فى قبرك وهذا يدخل فى اذنك هذا يقطع بطنك وهذاا يدخل فى فمك ..اذا كنت من اهل الشقاوة والابتعاد عن المساجد والتقرب الى الاسواق....... يقطعـــــــــــــــــــــوك .

أريت يأخي أريت هذا مصير من متع نفسة بالحرام ، كل هذا علشان موقع اباحي
اهوال واهوال اشتريت بمتعة ساعة عذااااب مخلد. يااخى اسف ان كنت قد اطلت عليك ولكنها واللة خوف على مسلم واحد انة يتعذب .اتقى الله يااخى وكل ما اذا أردت ان تدخل الى موقع اباحي تذكر ان الله يقف امامك وخلفك ويرااااك وسوف يفضحك يوم الحشر أما الناس كلها يامن خفت على أحد ان يخل عليك الغرفة وانت تعصي اللة ما خفت منة ولكن خفت من الناس ولكن سوف يأتي اليوم الذي يفضحك أمام الناس جميعن يوم الحشر اتق اللة اخي واعلن توبتك واهرب ولاتتكن عبد لشهواتك بل كون غريب في دنيا العبيد حتى تذهب الى دار الخلود دار الساعدة هذا وصلي وسلم على رسول اللة

رسالة إلى من يتيمتع وهو ينظر في الستلايت

أخي الكريم :
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ... وبعد
اسمــع كلامي ياحبيـبي واضحا من غير غـشْ
فيما يسميه الأنـــام بعصــرنا: طبقــــــا و"دِشْ"
هو ضحكةٌ سكْرى ترنُّ، وصوتُ عُهرٍ يرتعشْ
أخي الحبيب .. إليك هذه الكلمات التي خرجت من قلبي فلعلها تصل إلى قلبك، وامتزجت بروحي فلعلها تمتزج بروحك ..
كتبتها بمداد المحبة والصفاء، والنصح والوفاء، فلعلها لاتجد عن نفسك الصافية مصرفا.
أخي .. إني لا أعرفك، وأنت لاشك لا تعرفني،
لكنّ الذي جعلني أكتب إليك هو ذلك الشيء الذي وضعته فوق منزلك ..
يناطح السحاب ويعانق السماء ، ويفتح قلبه لكل وافد، ويصافح بيديه كل قادم ..
قد مد قامته بكل فخر وسرور، وقد رفع رأسه بكل تكبر وغرور.
ثم جلست داخل منزلك كهيئة وقوفه هو خارجه ..!!
فاتكأت على مالطف من الفرش ورقَّ، واسترخيت على السندس والإستبرق،
وأمرت بالمرطبات، وأصناف المأكولات،وأغلقت النوافذ والأبواب،
وتعطرت بالعطور وأنواع الأطياب .. ثم .. تناولت مفتاح الجهاز بيدك، فقلبته كيفما شئت،
ونفسك الأمارة تقول لك .. من مثلك؟ نقل فؤادك حيث شئت من الهوى
هاهو العالم بين يديك فتجول فيه أنى أردت .
فأخذت تتنقل ووجهك تعلوه الابتسامة، ونظراتك تطارد المشاهد المكشوفة،
ولعابك يسيل على المناظر الفاضحة، فمن فيلم إلى مسرحية، ومن رقصة إلى أغنية،
ومن ذنب إلى معصية، ومن صغيرة إلى كبيرة .
فتشاهد في هذه الشاشة البيضاء، ما ينكت في قلبك النكتة السوداء،
فتتوالى هذه النقط السوداء على قلبك الأبيض، حتى يغلب السواد على البياض،
فيموت قلبك، ويبقى جسمك، فتكره كل خير، وتحب كل شر، وتبتعد عن كل معروف،
وتقترب من كل منكر، وتبدو على وجهك آثار كآبة وضيق، وهم عميق .
ورغم كل الملهيات، وما تملكه من مسليات، سوف تصبح معيشتك ضنكا، ولياليك سودا،
وسوف تعاني من الاكتئاب، والطفش والحيرة، والتخبط والفراغ .. لأن سيدك ومولاك
يقول : ( ومن أعرض عن ذكري فإن له معيشة ضنكا ونحشره يوم القيامة أعمى )[ طه : 124] .
أخي .. أعرف أنك الآن تغطي عينيك لكي لا ترى شيئا غير جهازك وتغلق أذنيك حتى لا تسمع أحدا سوى تلفازك .

أعرف أنك تجري وتجري .. وأنت لا تفكر إلا بفيلم اليوم وسهرة الليلة .
أعرف أنك تجري وتجري .. وأنت لا تفكر إلا في الشرق ومغرياته، والغرب وملهياته .
أعرف أنك تجري وتجري .. وتلهث وتلهث .
أعرف أنك تجري وراء الشهوات، وتلهث وراء اللذائذ والموبقات .

ولكنك يا أخي .. لا تعرف أن في آخر هذا الطريق حفرة عميقة، ذات هوة سحيقة !!
أخي .. اسمح لي بأن أقف أمام وجهك في منتصف الطريق وأقول لك : قــــــف !!
قف .. وعد إلى ربك .. واتق النار .. اتق السعير .
إن أمامك أهوالا وصعابا، إن أمامك نعيما وعذابا، إن أمامك ثعابين وحيات .. وأمورا هائلات .
والله الذي لا إله إلا هو .. لن تنفعك الأفلام والسهرات، والرقص والأغنيات .
أخي الحبيب قف .. مع نفسك لحظة .. وأسألها : إلى متى أجري خلف الشهوات ..
وألهث وراء المنكرات .. كم سأعيش في هذه الدنيا ؟ ستين سنة .. ثمانين سنة ..
مائة سنة .. ألف سنة .. ثم ماذا ؟ .. ثم موت .. م الحساب فإما النعيم، أو في نار الجحيم وماء الحميم .
أخي .. تخيل نفسك وقد نزل بك الموت، ودخلت القبر ورأيت ظلمته، ووحدته، وضيقه ووحشته .
تذكر .. الملكين وهما يقعدانك ويسألانك .. تذكر .. كيف يكون جسمك بعد الموت ..
تقطعت أوصالك، وتفتت عظامك، وبلي جسمك، وأصبحتَ قوتا للديدان .
تذكر .. يوم تسمع الصيحة .. إنها صيحة العرض على الله .. فيطير فؤادك،
ويشيب رأسك .. فتخرج من قبرك مغبرا حافيا عاريا .
قد رجت الأرض، وبست الجبال، وشخصت الأبصار لتلك الأهوال .
وطارت الصحائف .. وقلق الخائف .. وزفرت النار .. وأحاطت الأوزار..
ونصب الصراط .. وآلمت السياط .. وحضر الحساب .. وقوي العذاب ..
وشهد الكتاب .. وتقطعت الأسباب ..
تذكر .. مذلتك في ذلك اليوم العظيم، وانفرادك بخوفك وأحزانك، وهمومك وغمومك وذنوبك ..
فتتبرأ حينها من بنيك، وأمك وأبيك، وزوجك وأخيك .
تذكر .. يوم توضع الموازين، وتتطاير الصحف .
كم في كتابك من زلل .. وكم في عملك من خلل
تذكر .. يوم ينادى باسمك بين الخلائق .. يا فلان بن فلان : هيا إلى العرض على الله،
فتقوم أنت، ولا يقوم غيرك، لأنك أنت المطلوب .
تذكر .. حيئذ ضعفك .. وشدة خوفك، وانهيار أعصابك، وخفقان قلبك ..
وقفت بين يدي الملك الحق المبين، الذي كنت تهرب منه،ويدعوك فتصد عنه ..
وقفت وبيدك صحيفة .. لا تغادر صغيرة ولا كبيرة إلا أحصتْها، فتقرؤها بلسان كليل ..
وقلب كسير، قد عمك الحياء والخوف من الله .
فبأي لسان تجيبه حين يسألك عن .. مالك الذي أضعته .. وعمرك الذي أسرفت فيه ..
وعينك التي خنت بها .. وسمعك الذي عصيت به .. بأي قدم تقف غدا بين يديه،
وبأي عين تنظر إليه وبأي قلب تجيب عليه .. !!!
ماذا تقول له غدا .. عندما يقول لك : يا عبدي .. لماذا لم تُجلَّني، لماذا لم تستح مني،
لماذا لم تراقبني ..
يا عبدي .. هل استخففتَ بنظري إليك .
يا عبدي .. ألم أحسن إليك .. ألم أنعم عليك !!
أخي الحبيب .. تذكر .. هذه المواقف العصيبة، والأوقات الرهيبة يوم ينسى الإنسان
كل عزيز وحبيب، ولا ينجو إلامن كان له قلب سليم .
أخي .. قف مع نفسك هذه الوقفة المصيرية، واعلم أنك ما وجدت في هذه الدنيا إلا
للعبادة ( وما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون ) [ الذاريا ت : 56] ولم تخلق
للهو واللعب والعبث .
( أفحسبتم أنما خلقناكم عبثا وأنكم إلينا لا ترجعون ) [ المؤمنون : 115] .
أخي .. إني أخاطب فيك دينك .. الذي يحرم هذه المنكرات .
وأخلاقك التي تترفع عن هذه الشهوات .
وعقلك الذي يأبى هذه الترهات .
وقلبك الذي يخاف من هذه الموبقات .
وغيرتك على نسائك العفيفات المحصنات .
فانتصر على نفسك .. وتغلب على هواك .. وأخرج هذا ) الدش ) من بيتك،
وسيعوضك الله خيرا منه في الدنيا والآخرة .
أخي .. والله ما كتبت هذه الأحرف، ولا نطقت بهذه الكلمات، إلا لخوفي على وجهك الأبيض .. أن يصبح مسودا يوم القيامة وعلى وجهك المنير .. أن يصبح مظلما .
وعلى جسدك الطري .. أن يلتهب بنار جهنم، فعسى قلبك الطاهر أن يلتقطها ..
ولعل نفسك الصافية تستقبلها ..

تحياتي
وعد

السلام عليكم

شكرا اخى على الموضوع

مشكور جنات الخلد على المرور
تحياتي